The 2-Minute Rule for الثقة بالنفس في العمل
لذلك احرص على تسلم عدد معين من المهام خلال اليوم، وقم بتقسيمها بشكل متتالي مع تحديد الوقت المحدد لتنفيذها بدقة.
والشخص الواثق في نفسه دائب التعلم. إنّه ينموّ خبرياً بصفة مستمرة، ولا ينكص عن الجديد. ولكن الجديد بالنسبة إليه ليس إقلاعاً إذن عن القديم الذي سبق له تعلمه، وليس في نفس الوقت إضافة إلى القديم كما تضاف الرقعة إلى الثوب القديم، وإنّما الجديد المستوعب هو تفاعل بين ماضٍ وحاضر ومستقبل.
تعليم ، تنمية الشخصية والقدرات / أهمية الثقة بالنفس
والواقع أنّ الاتزان الانفعالي هو حالة تجمع في نطاقها شيئاً من التوتر وشيئاً من الإرتخاء مما يسمح للمرء بتوجيه دفة نشاطه النفسي أو طاقته الوجدانية والعقلية الوجهة الإيجابية السليمة مما يسمح له بالإنتاج المثمر فيما يمارسه من أعمال، وفيما يقوم به من مجهودات، وفيما يستهدفه من أهداف قريبة أو بعيدة.
أسئلة مثل ما يلي تتبادر إلى الذهن في كثير من الأحيان خلال هذه الأحداث:
لا تخافي من دفع نفسك لحدود جسدك أو ذهنك القصوى. سيساعدكِ ذلك الضغط على اكتشاف مدى سهولة تحقيق الأشياء، وبالتالي الثقة بالنفس في العمل سيساعدكِ على شحذ المواهب. اخرجي من منطقة الراحة إلى منطقة التحدّي.
تستند الثقة بالنفس إلى تقييم واقعي لقدرات الفرد وإمكاناته، بينما يستند الغرور إلى تقييم مبالغ فيه لقدرات الفرد أو إمكاناته.
قد تظهر أفكاركِ السلبية بأحد الصور التالية: "لا يمكنني فعل ذلك،" أو "سأفشل في ذلك بالتأكيد،" أو "لا أحد يرغب بسماع ما أرغب بقوله.
يهدف الموقع إلى وصولك المباشر مع مسؤول التوظيف من خلال تعبئة سيرتك الذاتية واختيار مسؤول
مواجهة القضايا الصعبة في الوقت المناسب. إذا كان الموظف لديه الغياب المفرط أو يقضي وقت العمل يتجول ، فمن المهم مواجهة الموظف حول هذه القضايا. سوف يراقبك الموظفون الآخرون ويثقون بك أكثر.
اهتمّي بنفسك. هناك العديد من الخطوات الصغيرة التي تشكّل هذه الخطوة. ويتضمّن ذلك الاهتمام بالعناية بجسمك من خلال الاستحمام المنتظم والتزيّن، والاهتمام بالأسنان، وأكل الطعام الصحّي والشهي.
تخلى عن الأفكار السلبية : لا تسمح لهذه الأفكار السيطرة على عقلك ، دائماً حاول التخلص منها بأسرع وقت ممكن ، لأنها تفقدك الثقة بالنفس وتؤثر على إنجاز مهامك اليومية بالجودة المطلوبة .
وأنا أعلم أن معرفة كل شيء في مجالك هو أمر طويل ، وهو أمر سيستغرق سنوات لتحقيق ذلك على هذا العمل شيئا فشيئا.
عوّدي نفسك على الامتنان. عادة ما تكون جذور نقص الثقة بالنفس والإحساس بعدم الأمان هي الشعور بعدم امتلاك "ما يكفي" من شيء ما، سواءً ما كان ذلك تصديقًا معنويًّا، أو أغراض محسوسة، أو حُسن الحظ، أو المال.